الخميس، 26 فبراير 2009

فتاه فى العشرين.........يا عمووو...!!!


كان فى بداية حياتة العملية ... تبدو علية علامات الطموح ... أملة الكبير فى تكوين ثروة كبيرة والعيش السهل جعلة متفانيآ فى عملة .. يقضى أغلب أوقاتة فى العمل وبذلك بدأ فى الإنقطاع عن الحياة الإجتماعية شيئآ فشيئآ .... حتى أصبح لا يرى أصدقائة إلا فى بعض المناسبات أو الأعياد ... وفى أغلب تلك المناسبات كان يحضر بجسدة فقط ... فإما أنة مشغول بالتفكير ببعض الأمور المتعلقة بالعمل أو أنة متعب وفاقد للتركيز .... مرت الأيام سريعآ وبدأ حسابه فى البنك يمتلئ بعض الشيئ مما يسمح لة ببدأ مشروعه الخاص.... لم يتردد كثيرآ فهو من النوع المغامر وخاصة فى أمور المال والأعمال...فترك الوظيفة التى كان يحسده عليها أغلب أفراد عائلته...وبدأ فى تأسيس عمله الخاص الذى سربعآ ما بدأ فى النجاح ... ولكنه أخذ البقية الباقية من أوقاته مع العائلة والأصدقاء...
وبدا أنه سعيدآ بحياته الجديدة الممتلئة بالأرقام الكبيرة ... لم يشعر قط بإفتقاد أصدقائه أو أفراد عائلته التى أخذت تنمو وتتشعب .... لم يتابع يومآ من تزوج ومن أنجب ... من سافر ومن جاء...
ولم يلتفت يومآ لتوسولات أمه له بأن يتزوج... ولم يهتم بحضور تلك المناسبات التى كانت تدبرها أمه لتجمع فيها بنات العائلة وبنات الجيران لعلة يلتفت لأحدى تلك الفتيات
كان مقتنع تماما بأنه يستحق من هى أفضل من كل هؤلاء الفتيات ...لن يتزوج من أى فتاه لمجرد الزواج...لن يكون مثل أبناء عائلته وإخوته ويرضى بقليله ... دائما ما كانت تدردد أمه على مسامعه{ نفسى أشوف أولادك قبل ماأموت} لتثير شفقته عليها ولكنها لم تحظى منه سوى على بعض عبارات مثل { ربنا يديكى الصحة }... حتى توافاها اللة دون أن يتزوج ...
وتقدم بة العمر حتى إقتربت سنوات عمره من الخمسين.... بدأ يشعر ببعض القلق ... وبدأت تنتابه بعض المخاوف من الوحدة ... مما جعله ينخرط قليلآ فى بعض المناسبات.... وذات يوم قام صديق له بدعوته على حفل عيد ميلاد لأحد أبنائه .... ولم يتردد هو فى قبول الدعوة.. لعله لم يرد أن يقضى تلك الليلة وحيدآ...
ذهب إلى الحفل فى الموعد حاملآ معة هدية كبيرة وبكيهآ من الزهور.... وعندما وصل إستقبله صديقه إستقبالآ حافلآ ... عرفة على بعض الأصدقاء والأهل ...
ولكنه وكعادته ظل وحيدا قليل الكلام لم يختلط بالحضور ...وبينما هو فى شروده ووحدته وقعت عيناه عليها .
لم يستطع صرف نظرة عنها ... وكأنه لم يشاهد نساء من قبل..... ولم يستطع مقاومة الفكرة بأن يتعرف عليها.. فكر قليلا لعل القدر أراد أن يجمعه بها الليله .. بعد كل هذه السنوات إلتقى أخيرا بفتاة أحلامه .. كيف يترك الفرصه هكذا..سيقترب منها ..يتعرف عليها ولن ترفضه .بالطبع لن ترفضه .. وبالفعل تقدم نحوها بإبتسامة رقيقة لم يعهدها وجهه منذ سنوات فبدت مضطربة بعض الشيئ ... وسألها هل أنت من أصدقاء العائلة أم قريبة لهم .... نظرت إليه فى تعجب ولم تفهم لماذا يتحدث معها... ولكنها أجابته فى أدب ..إحنا جيران يا عمو ... كانت إجابتها السريعه العفويه كمطرقة كبيرة نزلت على رأسه .... وأخذه الزهول للحظات ... ثم بدأ فى الإنتباه لما حولة وكأنة كان غائبآ عن الوعى ... فالفتاة فى بداية عامهاالعشرين ... يقترب عمرها من من عمر أبناء أصدقائه وأخوته ممن هم فى نفس عمره تقريبآ..إنة فعلآ عموووووو.....
إنصرف مسرعآ وسط تعجب الفتاة وتعجب صديقه ..... وعندما عاد إلى المنزل أخذ ينظر إلى المرآة و يتفحص علامات السن التى بدت ظاهرة فى تقاسيم وجهه ولأول مره يلاحظ تلك الشعيرات البيضاء التى تملأ رأسه............

هناك 57 تعليقًا:

عاشقه وغلبانه يقول...

اول تعليق
هييييييييه

اصلي سهرانه ومش جايلي نوم

عاشقه وغلبانه يقول...

انا كنت هاعيط علشان بطل القصه

يمكن علشان انا حاسه اني هاعمل زيه

غير معرف يقول...

طيب وبعدين وش صار

إيمان يقول...

هيييييييييييييه بصره
كلنا سهرانين
أيه الحكايه

إيمان يقول...

عاشقه وغلبانه
بعد الشر عليكى يا عاشقه يا جميله
مين ده غللى تعمل زيه

إيمان يقول...

غير معرف
تفتكر وش صار
بجد أيه رأيك تفتكر ايه إللى حصل بعد كده

رحلتنا في الحياة يقول...

فعلا ساعات الدنيا بتاخد الناس فى سكتها ولما بيفقوا بيكون الوقت فات قصة جميلة جدا تسلم ايديكى ومرسيى للمرورك على المدونة

عاشقه وغلبانه يقول...

اكيد هايتقهر ياضانيا
ههههههههههههههههههههههههه

إيمان يقول...

ايوشة
أهلا بمرورك مدونتك جميله
وقلمك جميل
يارب منورانى دايما

إيمان يقول...

عاشقه وغلبانه
يا مزااااااااجك
صباح الخير
يا ضنايا

عاشقه الرومانسيه يقول...

ايه ده كل الناس دى جت هنا امتى؟؟؟؟؟
انا ارفض واحتج واشجب واعترض واندد
وهاروح اقرا وارجع

عاشقه الرومانسيه يقول...

يااااااااااااااااه ياايمان
للدرجه دى من الدنيا تلهينا وننسى نفسنا فيها؟
للدرجه دى ممكن تضيع احلامنا واجمل ايامنا وزهره شبابنا من غير ما نحس بيها؟
للدرجه دى ممكن العمر يجرى من غير مانحس؟

بوستك ده خوفنى قوى ياايمان
لانى عايشه وخلاص زى بل قصتك مش باهتم باى حاجه ودايما اقول اهى ايام وتمر
بس انتى خلتينى حطيت نفسى مكانه
وخفت قوى
خفت من الوحده
خفت العمر يجرى بيه وانا عايشه مع نفسى
وبعيد عن الناس
ياااااااااااه

إيمان يقول...

عاشقه الرومانسيه
للدرجه دى ممكن تضيع احلامنا واجمل ايامنا وزهره شبابنا من غير ما نحس بيها؟

أه للدرجه دى ممكن تضيع ايامن منغير منحس بيها
علشان الشباب بيغر وبنفتكر إن إحنا هنفضل علطول شباب...
علشان بنسيب الأيام تمر يوم ورا التانى من غير منمسك فى الأيام بإدينا واسنانا
أنا كمان تعليقك خوفنى قوى
خلانى أفتكر إننا كلنا حرمين نفسنا من الناس إللى
بيحبونا بجد .. وبندور على الناس الى بعيد عن أدينا .. ويمكن منكنش مهمين عندهم كفايه
ربنا يحميكى ويحمينا كلنا من الوحده
ويرزقك بالزوج الصالح إللى يحبك ويصونك
تحياتى يا أجمل وأرق عاشقه
وتحياتى للأسكندريه إللى وحشااااااانى

لجين أبو الدهب يقول...

دائما ما كان نسمع امرأة عانس ..

وظهر أيضا رجل عانس ..

الشخص الذى فى القصة يوجد منه الكثير فى المجتمع للاسف ..

وسط الناس ويعيش معهم زناجح فى عمله وفقط على هذا ..

غير اجتماعى .. لا يميل لاى شئ فى الحياة غير العمل وكم سيربح ..

ويستيقظ من غفلته عندما يهجرونه جميع من حوله ويشعر بالوحدة ..

والاشد صعوبة عندا يكون مثل صاحب هذه القصة ويكون متزوج ولكنه بعيد كل البعد عن زوجته وحياتها واهلها واهله ..

كل ما يهمه فى الحياة الذهاب للعمل الاتيان بالمال والاكل والنوم .. وهذا يكون أشد وأصعب ..

شئ رائع من إبداعك الدائم حبيبتى ايمان ..

أدام الله قلمك ..

دُمتِ بخير ..

Lady E يقول...

احلى حاجة ان البطلة ادي

واحلى حاجة كمان ان وادي جزاء اللي ميسمعشي كلمة مامته تقولها نياهاهاهاها

ان شاء الله اشوف كتابك قبل كتابي
بصراحة حسستيني اني مش بعرف اكتب من جمال حكاياتك

احساس طفلة محبة للرومانسية بس واقعية يقول...

هو فعلا حقق حلمة ونجح فى حياتة العملية
بس اية الهدف من تحقيق حلمة
اذا كان معندوش اسرة سعيدة تفرح معاه بالنجاح وتقف بجوارة لحظات الفشل تشجعة دئما على النجاح والاستمرار
الحياة ليست مجرد حلم واحد يتحقق على حساب باقى الاحلام
كان لازم يعمل شوية لباقى الاحلام العادية البسيطة وميفكرش بالطريقة العملية جدا دى
كان لازم يعمل حساب المستقبل يغتنم الفرصة وهو شاب للعمل والحب والنجاح وصلة الرحم مش للعمل بس

دئما افكارك من واقع الحياة ومصاغة بأسلوب جميل
تقبلى مرورى

حروف يقول...

ايون يا ايمان تاني تاني مش قلتلك تبقي ترني قبل متنزلي بوست

Beram ElMasry يقول...

الاخت العزيزة . إيمان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العزيزة ايمان اسمحى لى ايا كان عمرك ان اقول لك انت جميلة وما هذا الا ردة فعل بعد تجولى فى مدونتك
عايشت عم ( صالح ....لازم يتصالح ) ورايته بعين الخيال وفى (قلبى فقيرا ........(يا مصر) طربت لهذه الشاعرية
(وهل تستحق الدروب أنتظارآ.....؟
وكيف سيمضى الليل نهارآ........؟؟؟؟
لدى اعتراف....قلبى يخاف
يخاف انتظارآ ولو فى النهار.
..يخاف انهيارآ...يخاف القرار
يأبى البقاء .....ويخشى الفرار)
وعنما وصلت الى (رحيــــــــل تايهه يا ولاد الحلال.. ... ورائحة الشمس) ... قلت البت دي حلوة قوي وخاصة للجملة دى (أفض طابور أفكار البالغين المزدحم في رأسي وأركض في ساحات طفولتي الممتدة على طول قلبي...)
ولكن جانبك التوفيق فى (فتاه فى العشرين.........يا عمووو...!!! ) لاشياء كثيرة
لك تحياتى والسلام عليكم ، ولا سلام مع اليهود

dodda يقول...

حلوه اوى اوى اوى
وللاسف فى ناس كتير كده
...

إيمان يقول...

لجين أبو الدهب
والاشد صعوبة عندا يكون مثل صاحب هذه القصة ويكون متزوج ولكنه بعيد كل البعد عن زوجته وحياتها واهلها واهله ..

ياسلام عليكى يا لوجى
الصنف ده بالذات هو إللى قصدته من القصه
بس قولت لو جيت على واحد قلتله إنت هتخسر مراتك وبيتك ..ولا هيعبرنى
فقولت أجبها من النحيادى تبقه باينه أكتر
منورانى دايما يا لوجى

ستيتة يقول...

عاوزة تجيبي للرجالة احباط؟
ولو هم برضه شايفين نفسهم نعمة واللي يكرهها يعمى
وبعدين ها يقولوا ليكي المهم في الراجل جيبه ياابلتي

اييييييييييه دنيا .. عاوز ترجع زي زمان قول للزمان ارجع يازمان

بس برضه لسه عنده فرصة يلعب مع مزة في اواخر الثلاثينات ويجيب نونو يحمل اسمه "حالة واقعية حدثت في عيلتنا"

يامنزلة بوستاتك وانا معكوكة ومشفتوش .. ازاي معرفش

إيمان يقول...

ليدى هانم
بتغيطينى يعنى علشان لسه صغننه
وأنا كمان كن صغننه زيك من يجى سبع تسع سنين كده
ولا يهمنى ..الشباب شباب القلب
أنا مش متغظه
أنا مش متغاظه

إيمان يقول...

حروف (دلو مرة ثانية وجرح ثاني سابقا)
ترن ترن ترن تررررررررررررررررن
ترن تررررررررررن
برده مبترديش
ماشى ماشى

إيمان يقول...

Beram ElMasry
أستاذى العزيز
شرفت مدونتى شرف عظيم بزيارتك
سعيده جدا جدا بتجولك فى مدونتى
وسعيده أكثر بتعليقك
وسعيده لأن عالم المدونات عرفنى على المبدعين
أولاد بلدى إللى زى حضرتك
لكن مهتمه جدا أعرف ليه بالذات فتاه فى العشرين
تحياتى للمرور المميز
أتمنى دائما أن أحظى بتشجيعك ونقدك

إيمان يقول...

dodda
الغايبه
إنتى واخده غياب فى البوست إللى فات
سعيده جدا إن الموضوع عجبك
بحبك

إيمان يقول...

ستوتى الجميييييييييييله
أنا قلت أجيبلهم إحباط شويه علشان يبطلوا يتنططو
بس مش واخده بالك الشباب كلهم غايبين ..هههههه
تعرفى لو جت على قد أواخر العشرينات تبقى ماشيه وفله كمان ومالو
المشكله فى الصغنتتين إللى تحت العشرين
ربنا يستر على إخوانا الولاد إللى عاملين نفسهم ماشفوش البوست
أنا كمان سعيده من إمبارح لحد دلوقتى
طبعا إنت عارفه ليه
بحبك يا أحلى سوتيته

إيمان يقول...

ايوشة السكر
نورتينى وأنستينى
أنا إللى سعيده إنى مريت بمدونتك الجميله
أتمنى أشوفك هنا دايما

SHAPE YOUR LIFE (ABOALI) يقول...

نتوه ونقع
ونمر مرور الكرام
على عمر هو كل يوم ينهار
ننظر اليه نظرة الجبال
ونقول نحن لازلنا فى المهد
تقع منا البسمة
تقع منا متعة الفرحة
تقع منا رقة الرقصة
تقع منا روح" ونفس
وتجرى وتهوى كرة الثلج
ويجرفها الارتفاع
وتتلاقها الجاذبيه
الى ان تدرك انها على الارض الان
ويااااااااااااا له من مشهد
الجميع ياءتى ليشاهد
معالم الكرة
بعد ان فقدت الربيع
نعم فقدت الربيع
نعم فقدت الربيع
وحان وقت الدفء من السقيع
فهل هنااااااااااااك
وقت
هل
هل
هل ؟

ايام تمر



تحياتى ايمان
لك موضوعات رائعة اقرء منها فكر ناضج
يسعدنى ان يمتلاء عقلى بكتاباتك
فلك منى الشكر

غير معرف يقول...

وكيف يفعل الشاب فى مجتمع
لا مكان فيه لمتوسطى الدخل حتى
مجتمع النجاح فيه يأتى بشق الأنفس
مجتمع الناجح فيه .. يحارب من كل الإتجاهات

ٌرحيـــــــــــــــــــــــل يقول...

قصتج حلوة وسريعة وضربت على الوتر والهدف بقوة... وأسلوبج بسيط وممتع في نفس الوقت، اتريا قصصج الياية.
:)

Ahmed يقول...

صعب أوي الموقف ده
صعب جدا على واحد عاش حياته مش مهتم غير بهدف وبعد تحقيقه يكتشف أنه خسر كل الأهداف الأخرى

ومع ذلك لسه عنده فرصه

ELMASRYA يقول...

بصي بقى هو اللي جابه لنفسه

ممكن في سنه ده يرتبط بامرأة ناضجه وجميله ورائعه

بس هو اللي راح اتكلم مع بنت صغيره قد ولاده لو كان اتجوز في سن مناسب

الأمل يظل باقيا طالما هناك حياة وأنفاس تتردد المهم حسن الإختيار

شكرا يا منمن على مواضيعك الممتازة اللي كلها خبرات عظيمه للتعايش مع الحياة

بحبك قوي

Mostafa Safwat يقول...

انا قلبي وجعني على بطل القصة فعلا...
بس يمكن انا اتوجعت لاسباب مختلفة عن انه فاته القطر
انا اتوجعتله عشان فيه احساس صعب قوي ان الواحد في لحظة يلاقي قلبه اتملأ حب و اللحظة الي بعدها يلاقي المشاعر دي اندلقت على الارض زي البالونة الي ماليانة ميه و نجيب دبوس و طااااخ كل الميه على الارض
شكرا على القصة

تامر علي يقول...

هذه هي معادلة التوازن المفقودة دائماً .... المادة التي تحكم قبضتها على أفكارنا .... المجتمع الذي يملي علينا شروطه وأعرافه ... وأنفسنا التي تطالبنا بدورنا في الحياة .... أي جانب يطغى على الآخر يحدث خلل ... والذي اختار المادة ونسي نفسه يحكم عليه المجتمع بالنقص ....والذي يختار إرضاء نفسه ومتطلباته تطحنه المادة ولا يرحمه المجتمع ومن يختار استكمال الصورة الإجتماعية يقع فريسة لجلد الذات ومتطلباتها .
التوازن هو استكمال العوامل السابقة على التوازي وليس التوالي ومحاولة ارضاء الله وبعدها ربنا يسترها :)
تأمل رائع فيما وراء الأحداث ...دمت بخير

wesoooooooooo يقول...

والله فعلا بتحصل بس هو الشخص ده متهيألى حقق اللى هو عاوزه
هو كان عاوز ينجح ونجح فعلا
بس ياخساره ده لو جراله حاجه لاسمح الله مش هيلاقى حد يقف معاه
بس القصه تحفه والأسلوب أكتر من رائع
الى الأمام دائما
وتقبلى مرورى

أم فريده يقول...

ايمى
دايما متألقة
عارفة انا رجعت من برة لاقيت اختى فاتحة
البلوجر بتاعى وجابت المدونة بتاعتك

وبتقرأ البوست اللى انتى كاتباة وعمالة تقولى فيه شعر
وتقولى اقريه اقريه (عليها عفريت اسمة اقريه)

بس الصراحه عندها حق

الفكرة جميلة
كتيييييييير من الناس بتأخدهم الايام وينسوا يعملوا حياة

انا كان ليا عم كدة وتوفاة الله وطبعا من دون عائلة او اولاد

بنتذكرة ونترحم علية بس طبعا مش هنكون زى الاولاد اللى بيفتكروا ابويهم طوال الوقت

رحمة الله عليه

تحياتى لاسلوبك الجميل

بنوتة يقول...

السلام عليكم
قصة حلوة جدا جدا
كالعادة
القصة فعلا بتبين ان الناس متقدرش تاخد كل حاجة ممكن ياخد حاجات كتيرة أوى والناس تحسده عليها وفى الحقيقة ممكن يكون هو حاسس انه مفيش معاه حاجة او انه محروم
هى الدنيا كده محدش بياخد كل حاجة
تحياتى ليكى

Tamer Nabil Moussa يقول...

قصة جميلة من واقع الحياة

تحدث مع الكثير وخصوصا من لايرتبط الى ان يتقدم فى العمر وهو لايشعر ولايدرك الا بعد فوات الاوان

تحياتى

إيمان يقول...

ABOALI
الى ان تدرك انها على الارض الان
ويااااااااااااا له من مشهد
الجميع ياءتى ليشاهد
معالم الكرة
بعد ان فقدت الربيع
نعم فقدت الربيع

تعبير أكثر من رائع
فالكل حين تسقط يأتون للفرجه ولمصمصة الشفاه
وتتساءل أين كانوا كل هؤلاء .. حين كان التوجيه
أو النصح .. قد يفيد ... بل كان اغلب كل هؤلاء
يصفقون ويهللون لك
ولكن حين تسقط ..!!!!
تحياتى أبو على ..كلماتك الأكثر من رائعه
وشكرا جزيلا على الإطراء

إيمان يقول...

غير معرف
نقول التوازن يا شباب
التوازن يا عالم
النجاح يجب أن يكون على التوازى فى كل جوانب الحياه
سغيده بمرورك

إيمان يقول...

ٌرحيـــــــــــــــــــــــل

لا أستطيع أن أصف سعادتى حين أراكى هنا
نحن متشابهتان كثيرا...وفى نفس الوقت مختلفتان كل الإختلاف...أشعر أن وجودك يشعرنى بالكمال
أحبك فى الله...وأحب نفسى لأنها سمحت لى أن أحبك

إيمان يقول...

Eng. Ahmed Abo El-Ella

ومع ذلك لسه عنده فرصه
طبعا يا أحمد عند فرص مش فرصه واحده
بس يوزن الأمور صح .. ويبدأ بدايه صح
يعوض بيها إللى فاته وبقوه
قبل إللى جاى ميبقى فات وإللى فات مات يا معلم
منور يا باش مهندس
بجد منور

إيمان يقول...

ELMASRYA - MAMA EVE

الأمل يظل باقيا طالما هناك حياة وأنفاس تتردد المهم حسن الإختيار
يا سلام يا مسلمه
حكم والله حكم
منورانى يا ست الستات
ودايما منورانى

إيمان يقول...

Bondok
صعب قوي ان الواحد في لحظة يلاقي قلبه اتملأ حب و اللحظة الي بعدها يلاقي المشاعر دي اندلقت على الارض زي البالونة الي ماليانة ميه و نجيب دبوس و طااااخ كل الميه على الارض

طب وليه نأجل المشاعر ونحوشها وننفخها ونحطها جوا بلونه...منعيش حياتنا ونستمتع بيها
وبرده نشتغل ونتعب وننسحل فى الشغل كمان
بس لما نروح البيت نرسم ولو حتى إبتسامه مزوره
وإحنا فى عز الشغل نخطف خمس دقائق ونتصل بالناس إللى بنحبهم ونقولهم وحشتونا
وفى الأجازه بدل الأنتخه قدام التليفزيون أو الكمبيوتر
نقعد مع أولادنا ساعه واحده ولا إتنين
المشكله فينا إحنا بنكسل نعيش حياتنا
ونفضل مأجلينها لحد ...
على العموم أنا كمان صعب عليه أوى فى المشهد ده
تخيلت كده إنه زي البالونة الي ماليانة ميه لما نجيب دبوس و طااااخ كل الميه على الارض
بجد تحياتى على المرور المتميز

مهندس / على درويش يقول...

دائما مدونتك جميله
وهذه القصه جميله جدا

فمن وجهه نظري أن الفتاه التي تزوجها وتزينت له وأحبها هي الدنيا

لبست وتزينت له اغرته بما فيها من مال وحب جاه وحب منصب وحب كرسي
لم يصل الأرحام والتفت للمال يكون ثروته

تم أتي ليسأل عن تقاسيم وجهه

ماذا كان يريد ؟
هل يريد أن يظل على شبابه وجماله وجمل أموال طوال حياته
نسي عمر السن فنساه

واتس يسأل عن الشعر الأبيض
شغله المال وابتسمت له الدنيا فترك كل شئ من أجلها
وعندما أفاق وجدها قد انها تركته وحيدا
لا عائله
لا زوجه
لا أسره
::::::::::::::::::::::::::::
تقبلي مروري

إيمان يقول...

تامر علي
هقولك أيه بعد الكلام الكبيييييييير ده
غير أنه بجد يشرفنى جدا مرورك من هنا
على فكره دى مش مجامله بأى شكل من الأشكال
دى حرية تعبير

إيمان يقول...

wesoooooooooo

أهلا بيكى وبمرورك
مدونتك جميله ومميزه
وشكرا جزيلا عنيفا شنيعا مريعا على الإطراء
تحياتى

إيمان يقول...

زوجة عنيدة

كتيييييييير من الناس بتأخدهم الايام وينسوا يعملوا حياة

يا سلالالالالالالالام...أنجزت ولخصتى الموضوع فى نص كلمه ينسوا يعملوا حياه.............
بلغى تحياتى لأختك ... فرحت جدا بكلامك وبإعجابها بالبوست ... دى حاجه ترفع المعنويات صحيح
رحمة الله على عمك العزيز
متنسهوش دايما بالدعاء
ملهوش غيركم
تحياتى ليكى ولأختك حبيبتى وروحى روحى روحى وقلبى من جوه

إيمان يقول...

بنوتة
وست البنات
نورتينى وأنستينى
سعيده بجد إن القصه عجبتك
تحياتى ليكى ولقلمك الجميل المميز

إيمان يقول...

Tamer Nabil
شكرا على مرورك
مدوناتك فعلا مميزه
وقصص تموره لسه هرجعلها بعدين
مرورك اسعدنى

إيمان يقول...

مهندس / على درويش
ما شاء الله يا باش مهندس
بجد زينة شباب الحى
كتبت فأوفيت
وشرحت فوضحت
بجد تسلم أيدك
هجبتنى جدا الجمله إللى بتقول
الفتاه التي تزوجها وتزينت له وأحبها هي الدنيا

لبست وتزينت له اغرته بما فيها من مال وحب جاه وحب منصب وحب كرسي
لم يصل الأرحام
ده إللى كنت عايزه أقوله
أنا بس ركزت على موضوع الجواز علشان أشد الإنتباه ووضح فداحة الخساره
بجد تحياتى على التعليق المتميز

موناليزا يقول...

حقا
من استهان بالوقت نبذه الزمن

blue-wave يقول...

ياة على اللى الوقت بيسرقه

إيمان يقول...

موناليزا

يا سلام ما قل ودل

اهلا موناليزا ضيفه عزيزه

شكرا على المرور

إيمان يقول...

blue-wave
سعيده بمرورك
كفانا الله واياك ضياع العمر سدى
منورنى دائما
تحياتى

KEBLAWYAT يقول...

جميل جدا

بتفكرنى بأغنة المرايا بتاعة وجيه عزيز

إيمان يقول...

قبلاوى
شكرا على المرور على مدونتى المتواضعه
للأسف لم أسمع هذه الأغنيه من قبل
ممكن تقولى اسمعها إزاى وفين
ولك الشكر